اجتمع صناع التميز ومربو الأجيال أمس (الخميس) في إدارة تعليم المنطقة الشرقية بقيادة فاطمة الرويس، لوضع خطط إستراتيجيات التميز، والعمل على تهيئة المؤسسات التعليمية والإدارات لجعلها أداة من أدوات التميز الحكومي، ودخول منافسة على مستوى الدول العربية والعالمية، انطلاقاً من رؤية 2030 لمواكبة التقدم وعرض المنجزات لبلوغ الأهداف.
وبحث المجتمعون ربط التعليم بالشركات الكبرى، مثل أرامكو في عمليات التطوير وإنشاء المشاريع، وبالتعاون مع الهيئة الملكية بمحافظة الجبيل، وربط كافة الإدارات معها بنظام يحكمه اسم مستخدم يتم من خلاله رفع المنجزات بطريقة الآيزو المنافسة دولياً حتى يتسنى للمملكة المشاركة والفوز بجوائز التميز على مستوى الأفراد والإدارات والمؤسسات، أهلية أو حكومية، ودور النشر الإعلامي كراع رسمي معتمد من قبل وزارة التعليم.
وسلطت أميرة آل ذكرالله الفائزة بجائزة الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم لهذا العام، الضوء على أهمية الانظمة المتبعة كربط الإدارات بالوزارة أسوة بشركة أرامكو حيث إنها تتبع نظاما فريدا من نوعه ودقيقا تبرز من خلاله جهود موظفيها مع التحفيز المستمر.
وقد بينت نقاط القوة والضعف في عرض الشواهد وكيفية مواكبتها للمعايير المتاحة لكل جائزة.
وبحث المجتمعون ربط التعليم بالشركات الكبرى، مثل أرامكو في عمليات التطوير وإنشاء المشاريع، وبالتعاون مع الهيئة الملكية بمحافظة الجبيل، وربط كافة الإدارات معها بنظام يحكمه اسم مستخدم يتم من خلاله رفع المنجزات بطريقة الآيزو المنافسة دولياً حتى يتسنى للمملكة المشاركة والفوز بجوائز التميز على مستوى الأفراد والإدارات والمؤسسات، أهلية أو حكومية، ودور النشر الإعلامي كراع رسمي معتمد من قبل وزارة التعليم.
وسلطت أميرة آل ذكرالله الفائزة بجائزة الشيخ حمدان بن راشد آل مكتوم لهذا العام، الضوء على أهمية الانظمة المتبعة كربط الإدارات بالوزارة أسوة بشركة أرامكو حيث إنها تتبع نظاما فريدا من نوعه ودقيقا تبرز من خلاله جهود موظفيها مع التحفيز المستمر.
وقد بينت نقاط القوة والضعف في عرض الشواهد وكيفية مواكبتها للمعايير المتاحة لكل جائزة.